تأسست منذ 9 سنوات وساهمت في تقديم خدماتها لأكثر من 2000 متعافي تحت إشراف أطباء وأخصائيين نفسيين وتمريض ودائما حريصة على توفير بيئة مناسبة وخدمة فندقية متميزة لضمان راحة المقيمين.
نقدر مدي القلق الذي يصيب الاسرة ككل وخاصة الامهات، حين تكتشف أن أحد أفرادها وقع في الإدمان علي المخدرات، وايضا نقدر شدة التوتر لدي الاسرة عند اتخاذ قرار العلاج وحجز المريض داخل المشفى. لذا أردنا ان نبث لكم بعض من رسائل الطمأنينة، وتقديم إجابات واضحة لكل ما يدور بأذهانكم، من خلال توضيح بعض الخدمات الموجودة بدار الصفوة التي تصنف من أفضل مراكز علاج الادمان في مصر.
لا تيأس كلمتان تحملان الكثير من المعاني والمشاعر المطمئنة يوجهها لك الفريق العلاجي بدار الصفوة، نحن نشجعك على رؤية كل التجارب ، سواء كانت ايجابية أو سلبية ، كفرصة للنمو والقوة البدنية. علاوة على ذلك نهدف إلى تحدي أي معتقدات وأنماط تفكير سلبية قد تعيق حياتك اليومية أو تعرض رفاهيتك وسعادتك للخطر.، لدينا ابتكارات وأساليبنا العلاجية الخاصة بنا، المستخلصة من سنوات خبراتنا ونجاحاتنا علي مر 10 عام.
تجربة العلاج رحلة تبدأ بطلب المساعدة.. وهذه الرحلة تهدف إلى أن يعود الشخص إلى مجتمعه كفرد منتج وفعال نحن نتميز عن الآخرين ليس فقط بطرق علاج الادمان أو الإقامة داخل دار الصفوه أو نسب شفاء، وإنما تميزنا بأن العلاج لدينا رحلة تنتهي بخلق مجتمع من الصفوة خالى من الادمان
تهدف دار الصفوة إلي تقديم خدمات متميزة ومختلفة من خلال برامج تاهيل نفسي وسلوكي يضم جلسات علاجية وأنشطة رياضية وثقافية واجتماعية وتقديم الخدمة الفندقية من إقامة مريحة نفسية وأغذية مناسبة لمرحلة العلاج والخدمة العلاجية من بروتوكول علاجي يضمن مرحلة طرد السموم دون ألم وحريصة على تقديم خدماتها للمصريين والأجانب .
منذ أكثر من 10 اعوام ونحن نعمل فى علاج الادمان والطب النفسى لتوفير بيئة مناسبة تهدف إلى التغيير المطلوب لعملية التعافي عبر خدمات وبرامج علاج مختلفة تتناسب مع جميع أنواع الإدمان، وأمراض الطب النفسي.. هل قررت أن تواجه ادمانك أو إدمان شخص عزيز عليك.. لا تتأخر قبل أن يفوت الوقت تعرف علي برامج العلاج لدينا
يطلق لفظ (مخدر) على كل ما يُذهب العقل ويغيبه.
المخدرات هي مادة نباتية أو مصنّعة تحتوي على عناصر منوّمة أو مسكّنة ، وإذا استخدمت في غير الأغراض الطبية المعدة لها فإنها تصيب الجسم بالخمول وتشلّ نشاطه كما تصيب الجهاز العصبي المركزي والجهاز التنفسي والجهاز الدوري بالأمراض المزمنة، كما تؤدي إلى حالة من التعود أو ما يسمى “الإدمان” مسببة أضرارًا بالغة بالصحة النفسية والجسدية والاجتماعية.
قد يؤدي استخدام المخدرات إلى ما يسمى (متلازمة التبعية)، وهي مجموعة من الظواهر السلوكية والمعرفية والفسيولوجية التي تتطور بعد الاستخدام المتكرر للمواد، وتتضمن عادة رغبة قوية في الاستمرار في التعاطي على الرغم من العواقب الضارة، حتى يصل إلى مرحلة الاعتماد عليها وظهور أعراض انسحابية.
هو تعاطي الفرد لمره واحده بهدف التجربه واكتشاف اثارها وقد يتوقف المجرب من أول مره أو مرتين وقد يترتب على ذلك الإستمرار في التعاطي.
هو تعاطي الفرد المواد المخدرة في بعض المناسبات الإجتماعية مثل الحفلات أو الأفراح وتوهم التأثير الإيجابي علي القدرة الجنسية وتعتبر هذه المرحلة متقدمة عن مرحلة التعاطى التجريبي.
هو تعاطي الفرد المواد المخدرة بصورة قهرية وفي حالة عدم حصوله عليها يصاب بأعراض إنسحابية مثل اضطراب القلق و الاكتئاب و الميل نحو العدوانية .
أعراض الانسحاب تعتبر علامات انخفاض نسبة المخدرات في الجسم و من علامات مرض الادمان على المخدرات و ينتج عنها مجموعة من الأعراض الغير مرغوبة وذلك يعكس مدى الاعتماد البدني و النفسي على المادة المخدرة مثل